آلان عون ينعى الدولة البقرة الحلوب ويعلنها: نشتاق لسعد الحريري اليوم

في مداخلة لها خلال مناقشة مشروع الموازنة في مجلس النواب، لفت النائب آلان عون إلى أنّ الحكومة بدل أن تكحلها عمتها وتعاطت مع الموازنة بمنطق حسابي صرف وهو منطق غير متناسق ولا متجانس، سائلًا: أي دولة نريد؟ 

وشدد عون على أنه   لا يمكن إحياء النموذج السابق في إدارة الدولة فدولة "البقرة الحلوب" ماتت ولا أحد يعتبر أن صفر عجز في الموازنة أمر جيد، مستغربًا "لانفصام بالشخصية التي يتميز بها البعض من كتل المعارضة الذي يصوت من جهة للموازنة مادة مادة ويعود ويصوت ضدها ككل".

ألآن عون: الدولة البقرة الحلوب ماتت، إذا أردتم أن تبقى الدولة معدومة أكملوا بلا إصلاح وإذا أردتم التغيير فباشروا بالإصلاح ويجب إنهاء التخمة بعدد الموظفين

ألآن عون: الدولة البقرة الحلوب ماتت، إذا أردتم أن تبقى الدولة معدومة أكملوا بلا إصلاح وإذا أردتم التغيير فباشروا بالإصلاح ويجب إنهاء التخمة بعدد الموظفين

سعرها أكثر من 4 ملايين دولار... تعرّفوا إلى البقرة الأغلى في العالم!

جرى بيع ثلث ملكية البقرة، من سلالة نيلوري، وعمرها أربع سنوات ونصف، مقابل 6.

"البقرة الطائرة".. ما قصة الصورة الغريبة؟

في مشهد بدا غريبا ونادرا، حملت طائرة مروحية (هليكوبتر) بقرة مصابة بأحبال ونقلتها إلى موقع آخر وهي متدلية في الهواء، في جبال الألب بسويسرا.

آلية التعيين وجفاف البقرة

كتب بسام أبو زيد في صحيفة "نداء الوطن":

"ضربت حكومة الرئيس حسان دياب عرض الحائط بقانون آلية التعيينات، والأنكى أنّ كتلاً نيابية مُمثّلة في الحكومة وساهمت في إقرار هذا القانون، كحركة "أمل" و"حزب الله"، تصرّفت وكأنّ لا وجود لهذا القانون، وحده تيار "المردة" تنبّه لوجوده، واعترض على تعيينات رأى أنها استمرار لمنطق المحاصصة والمغانم.

"بس توقع البقرة بيكتروا صلّاخينا".. التفاصيل على الرابط

غرّد عضو كتلة "الكتائب اللبنانية" النائب الياس حنكش عبر "تويتر"، قائلاً: "في متل لبناني قديم: بس توقع البقرة (الليرة) بيكتروا الصلاخين.

كل الحق على البقرة!

يتواصل الجدل حول المسؤول عن قصف مطار "معيتيقة" المنفذ الجوي الوحيد في العاصمة الليبية طرابلس، وفيما تتهم حكومة الوفاق الوطني قوات حفتر بالمسؤولية، ترد الأخيرة باتهام "البقرة".

افرام: لم يعد هناك من جبنة... والبقرة الحلوب قد ماتت

أطلق النائب نعمة افرام سلسلة من المواقف اللافتة في تصريح له اليوم، أشار فيه إلى أن المصالحة المسيحيّة -الدرزيّة أساس للبنان المستقرّ والقويّ، وأن الاطراف السياسيّة تعمل على أكبر قدر من التفاهمات لإنتاج موازنة تتلاءم والوضع الدقيق، مع عدم موافقته على الجّو العام الذي يقول أنّ هناك من يزال يعمل على تقاسم الجبنة، لأنّه لم يعد هناك من جبنة والبقرة الحلوب قد ماتت.